مقالات
صفحه اصلی   /   مقالات   /   حدیث پژوهی   /   تعلیقات واستدراکات علی کتاب الغدیر
تعلیقات واستدراکات علی کتاب الغدیر
تعلیقات واستدراکات علی کتاب الغدیر
چكيده: اين گفتار كه به زبان عربى است، تعليقات و استدراكات آيت الله شيخ محمدرضا جعفرى نجفى (1350ق / 1310 ش -1431 ق / 1389 ش) بر كتاب الغدير نوشته. علامه عبدالحسين امينى (1320 ق - 1370 ق) را در بر دارد. نويسنده در اين گفتار، بخشى از پژوهش هاى خود درباره مطالب كتاب الغدير را بر نسخه خود افزوده و پژوهشگران در پيگيرى محتواى كتاب، يارى مى رساند. اين تعليقات و استدراكات، براى نخستين بار، براساس نسخه اصلى مرحوم جعفرى انتشار مى يابد.
كليدواژه ها:الغدير(كتاب) - استدراك و تعليق/ امينى، عبدالحسين (1320-1390 ق) - پژوهش ها/ جعفرى نجفى، محمدرضا(1350-1431 ق) - پژوهش ها/ ولايت و امامت - كتابهاى مرجع.

مقدمّه
پيش از اين در شماره 19 سفينه شرح حال مختصر مرحوم آيت الله شيخ محمدرضا جعفرى نجفى (7 شوال 1350 ق - 18 ذيحجه 1431 ق) اشاره شد، چنانكه در شماره هاى 19، 20، 22 تا 25، 27، 28 و 37، تعليقات آن فقيد بر پاره اى از احاديث اصول كافى نقل شد.
آيت الله جعفرى عالمى برجسته از بزرگان حوزه علميه دير سال نجف اشرف بود، بسيار دانا،تيز بين ،ژرف نگر و كم نويس. از شهرت گريزان بود و انزوايى خود خواسته داشت. خدمات خالصانه دينى خود را در گمنامى بيشتر مى پسنديد. بدين روى، نه در زمان حيات، چنانكه بايد و شايد، به تمام شئون - به ويژه جامعيتى ويژه و شاخص كه داشت - شناخته شد، و نه پس از رحلت.
آنچه در پى مى آيد، تعليقات و استدراكات آيت الله جعفرى است كه در حاشيه صفحات يك دوره كتاب الغدير نوشته و در كتابخانه نفيس خود به يادگار نهاده است و اينك براى نخستين بار انتشار مى يابد. اين كتابخانه اكنون در بنياد فرهنگى جعفرى در قم مورد استفاده قرار مى گيرد. دستيابى ما به اين حواشى، مرهون عنايت مسئولان بنياد است كه از لطف آنان سپاسگزارى مى شود و دعاى خير حضرت بقيةاله ارواحنا فداه را برايشان آرزو داريم.
بايد دانست كه اين مطالب، بخشى است بسيار اندك از گفتنى هاى فراوانى كه علامه جعفرى در تبيين و توضيح و تكميل مطالب علامه امينى داشت. اميد است با تدوين و تكميل نوشتارها و درس گفتارهاى مرحوم جعفرى ، پژوهشگران به مطالبى ديگر در اين زمينه دست يابند. تا آن زمان، نشر تدريجى از اين مطالب، فرصتى است مغتنم كه نبايد از دست داد. تعليقات و استدراكات مرحوم جعفرى در حاشيه و گاه ميان صحفات سومين چاپ الغدير نوشته شده كه چند بار در ايران (دار الكتب الاسلامية)و بيروت (دار الكتاب العربى) در 11 جلد به چاپ رسيده است. لذا بر پايه شماره صفحات همان چاپ سامان گرفته و البته براى چاپهاى ديگر قابل تطبيق و استفاده است.
اميد است انتشار اين مجموعه مطالب، گامى در راه احياى حقايق غديرى باشد و تمام عوامل دست اندر كار مشمول دعاى خير رسول خدا صلى الله عليه و آله گردند«اللهم وال من والاه و عاد من عاداه، و انصر من نصره و اخذل من خذله »




ج 1، ص 9، س 7 - استدراك:
* (محمّد بن يعقوب الكلينى): عدة من أصحابنا عن احمد بن محمّد، عن الحسين بن سعيد، عن النضربن سويد، عن عبدالله بن سنان، قال:
قال ابو عبدالله عليه السلام: ذكر رسول الله صلى الله عليه وآله الحج، فكتب الى من بلغه كتابه ممّن دخل فى الاسلام: انّ رسول الله صلى الله عليه وآله يريد الحجّ يؤذنهم بذلك ليحجّ من أطاق الحج. فأقبل النّاس. فلما نزل الشجرة أمر النّاس بنتف الابط، و حلق العانة، و الغسل، و التجّرد في إزار و رداء، أو إزار و عمامة يضعها على عاتقه لمن لم يكن له رداء... الحديث (الكافى، الحج (حجّ النبىّ، صلى الله عليه و آله و سلم)، ج 4، ص 249 - 250، ح 7؛ وسائل الشيعة، ج 8، ص 158، ح 15؛ جامع أحاديث الشيعة، ج 10، ص 359)
* (ابن عدى): ثنا عبدالله بن محمّد بن ناجيقه، ثنا صبّاح بن مروان النيلى، ثنا عبدالله بن سنان الزهرى، عن ابيه سنان بن ابى سنان، عن محمّد بن على بن حسين، عن جابربن عبدالله:
انّ رسول الله، صلى الله عليه [و آله ] و سلم حيث أراد الحج كتب إلى من بلغه كتابه من المسلمين يخبره: انّى اريد الحج، و يأمرهم بالحج من قدر عليه و اطاقه، فأقبل النّاس حجّاجاً حتّى نزلوا الشجرة و ما حولها. و خرج رسول الله، صلى الله عليه [و آله ] و سلم، فأمرهم أنْ يتهيّأ وا للإحرام بحلق العانة، و نتف الابط، و قصّ الشارب و الأظفار، و غسل رؤوسهم - و ذكر حديث الحج بطوله، نحو حديث جعفر بن محمّد، و فيه الفاظ ليست فى حديث جعفر.
(الكامل (عبدالله بن سنان)، ج 4، ص 1561)
ج 1، ص 20، س 6 - استدراك:
* (ابوبكر بن ابى شيبة): حدّثنا عفان، قال: ثنا حمادبن سلمة، قال: اخبرنا على بن زيد، عن عدى بن ثابت، عن البراء، قال: كنا مع رسول الله (صلعم) فى سفر، قال: فنزلنا بغدير خم، قال: فنودى: الصلاة جامعة، و كسح لرسول الله (صلعم) تحت شجرة، فصلّى الظهر، فأخذ بيد علىّ، فقال: الستم تعملون انى اولى بالمؤمنين من انفسهم؟ قالوا: بلى. قال: ألستم تعلمون انّي أولى بكلّ مؤمن من نفسه؟ قالوا: بلى. قال: فأخذ بيد على، فقال: اللّهم من كنت مولاه فعلى مولاه، اللهمّ وال من والاه، و عادِ من عاداه. قال: فلقيه عمر بعد ذلك، فقال: هنيئا لك يا ابن ابي طالب، أصبحت و امسيت مولى كلّ مؤمن و مؤمنة.(المصنف، الفضائل (فضائل على بن ابى طالب) ج 12، ص 78 - 79، ح 12167؛ كنز العمال، ج 15، ص 117 عنه)
ج 1، ص 20، س 17 - استدراك
* (ابن ابى شيبة): حدّثنا ابو معاوية و وكيع، عن الاعمش، عن سعيد بن عبيدة، عن ابن بريدة، عن ابيه، قال: قال رسول الله (صلعم): من كنت وليّه فعلى وليه. (المصنف، الفضائل (فضائل على بن ابى طالب)، ج 12، ص 57، ح 12114)
ج 1، ص 22، س 17 - استدراك:
*(ابن ابى شيبة): حدّ ثنا مطلب بن زياد، عن عبدالله بن محمّد بن عقيل، عن جابر بن عبدالله، قال: كنا بالجحفة بغدير خم، إذ خرج علينا رسول الله (صلعم) فأخذ بيدعلى، فقال: من كنت مولاه فعلىّ مولاه. (المصنف، الفضائل (فضائل على بن ابى طالب)، ج 12، ص 59، ح 12121)
ج 1، ص 27، س 14 - تعليق:
المتن: نقلاً عن الطبرانى. تعليق: انظر حديث الطبرانى، احقاق الحق، ج 9، ص 337 - 339.
ج 1 ص 29 س 4 - استدراك
* (ابن ابى شيبة): حدّثنا شريك، عن حنش بن الحارث، عن رباح بن الحارث، قال: بينا علىّ جالساً فى الرّحبة، إذ جاء رجل عليه اثر السّفر، فقال: السلام عليك يا مولاى. فقال: من هذا؟ فقالوا: هذا ابو ايّوب الانصارى. فقال: انى سمعت رسول الله (صلعم) يقول: من كنت مولاه فعلىّ مولاه. (المصنف، الفضائل (فضائل على بن ابى طالب)، ج 12، ص 60، ح 12122)
ج 1، ص 42، س 4 - استدراك
* (البلاذرى): حدثني ابو مسعود الكوفي، عن ابن الكلبي، عن عوانة، عن ابيه، قال:
قال سعد بن ابي وقاص لمعاوية - في كلام جري -: قاتلت عليّاً و قد علمتَ أنّه أحقّ بهذا الأمر منك! فقال معاوية: ولم ذاك؟ قال: لأن رسول الله، صلى الله عليه [و آله ] و سلم يقول: من كنت مولاه فعلىّ مولاه، اللّهمّ وال من والاه، و عاد من عاداه، و لفضله في نفسه و سابقته ! قال: فما كُنتَ قطُّ أصغر في عيني منكَ الآن! قال سعد: و لم؟ قال: لتركك نصرته، و قعودك عنه، و قد عَمِلْتَ هذا من أمره! (انساب الاشراف (بنو عبد شمس - معاويه) تحقيق : الدكتور احسان عباس، المطبعة الكاتو ليكية، بيروت، 1400/1979 - ق 4، ج 1، ص 80، ح 260)
ج 1، ص 246، س 7 - استدراك:
* اسماعيل بن اسحاق بن اسماعيل بن حماد بن زيد بن درهم، الجَهضَمي، الأرذي، مولاهم البصري، ثم البغدادي، المالكى (199 / 815 - 282 / 896) الامام العلامة، الحافظ، شيخ الاسلام - كما قال الذهبي - كان عالما متقنا فقيها.
* (الذهبى) قال نِفطَوَيْه: كان اسماعيل كاتب محمّد بن عبدالله بن طاهر، فحدّثنى: انّ محمّداً سأله عن حديث: (أنت منّي بمنزلة هارون من موسى) [قال شعيب الارنؤوط: و تمامه: (غير انّه الانبىَّ بعدى). اخرجه من حديث سعد بن أبي وقاص، البخارى، (ج 8، ص 86 فى (المغازى) باب (غزوة تبوك) ، ج 7، ص 59 و 60 فى (فضائل اصحاب النبى صلعم)باب (مناقب على بن ابى طالب رض)، و مسلم (2404) و الترمذى (3731) - هامش ج 13، ص 341[ .
و حديث: (من كنت مولاه) [قال الارنؤوط - و لم يذكر تمامه! و السرّ لايخفى -: صحيح، اخرجه احمد، ج 4، ص 281، و ابن ماجه (116) من حديث البراء، و اخرجه احمد، ج 5 ص 347، 350، 358 من حديث بريدة، و اخرجه الترمذى (3714) و احمد، ج 4، ص 368 و 370 عن زيد بن ارقم، و اخرجه ابن ماجة (121) من حديث سعد بن أبى وقاص - هامش، ج 13، ص 341 ]فقلت: الأوّل أصحّ، و الآخر دونه!
قال: فقلت لاسماعيل: فيه طرق، رواه البصريّون و الكوفيون، فقال: نعم، و قد خاب و خسر من لم يكن علىّ مولاه. (سير أعلام النبلاء، ج 13، ص 340 - 341)
ج 1 ص 76 س 14 - استدراك:
خرج عبدالسلام بن هاشم اليشكرى على المهدىّ العباسى سنة 160 في باجَرْما، فكتب اليه المهدىّ العبّاسي كتابا فيه: (...مع مناواتك خليفته، و نزعك يدك من طاعته، و شتمك اباالحسن على بن ابي طالب 1 زاد الازدى: صلوات الله عليه.
، و وقوعك فيه و تنقّصك إيّاه، و ولايتك مَنْ عاداه، فالله عصيت، و نبيّه عاديت، فقد اتاك يقين راض، و حديث صادق2 جاء فى تاريخ الموصل: و نبيّه عاديت، فقد اتاك يقيناً ماضيا و حديثاً صادقاً.، عن النبىِّ، صلى الله عليه [و آله ] و سلّم و قوله: (مَنْ كنْتُ مَوْلاهُ فَعلىٌّ مَوْلاهُ)3 لم يرد «من كنت مولاه فعلى مولاه» فى تاريخ الموصل. فكنت المكذِّب بذلك، و الحائد عنه...) (خليفة بن خياط، التاريخ، ج 2، ص 701 - 702؛ الازدى، تاريخ الموصل، ص 238)
ج 1 ص 157 س 21 - استدراك:
27- عبدالرحيم بن الحسين بن عبدالرحمن، ابوالفضل، زين الدين الحافظ العراقى ( 725 / 1320 - 806 / 1404) له: «طرق حديث من كنت مولاه فعلى مولاه» (الترجمة: الاعلام، ج 3، ص 344 - 345؛ الحسينى، ذيل تذكرة الحفاظ، ص 220-234؛ الضوء اللامع، ج 4، ص 171-178)
ج 1 ص 162 س 13 - تعليق:
المتن: قال الطبرى فى تفسيره
تعليق: قال الرازى...
ج 1 ص 163 س 17 - استدراك:
* قال البخارى: الحارث بن محمّد، عن ابى الطفيل، و لم يذكر سماعاً منه، سمع منه زافر بن سليمان، لايتابع في حديثه. (التاريخ الكبير، 1 - 2، ص 283، رقم 2476)
* و قال العقيلى: الحارث بن محمّد عن ابى الطفيل. حدثنى ادم بن موسى قال: سمعت البخارى، قال: الحارث بن محمّد، عن ابى الطفيل: كنت على الباب يوم الشورى. رواه زافر، عن الحارث، و لم يبيّن سماعه منه، و لم يتابَعْ زافر عليه. (الضعفاء الكبير، ج 1، ص 211، ح 258)
* و قال ابن عدى: سمعت ابن حماد يقول: قال البخارى: الحارث بن محمّد، عن ابى الطفيل، سمع منه زفر بن سليمان، لا يتابع عليه. و الحارث بن محمّد هذا مجهول، لا يعرف له رواية الّا ما ذكره البخارى. (الكامل، ج 2، ص 613)
* قال ابن حبان فى الثقات، ج 4، ص 136: (الحارث بن محمّد، يروى عن ابى الطفيل، ان سمع منه، روى عنه زافر بن سليمان.)
2 - العقيلى: و هذا الحديث حدّثناه محمّد بن احمد الورامينى، قال: حدثنا يحيى بن المغيرة الرازي، قال: حدثنا زافر، عن رجل، عن الحارث بن محمّد، عن ابى الطفيل عامر بن واثلة الكناني، قال ابوالطفيل:
كنت على الباب يوم الشورى، فارتفعت الأصوات بينهم، فسمعت عليّاً يقول: بايع الناس لابى بكر، و أنا والله أولى بالأمر منه و احقّ منه، فسمعت و اطعت مخافة ان يرجع الناس كفّاراً يضرب بعضهم رقابَ بعض بالسيف، ثمّ بايع الناس عمر، و انا و الله أولى بالأمر منه، و احقّ منه، فسمعت و اطعتُ مخافة أنْ يرجع الناس كفاراً يضرب بعضهم رقابَ بعض بالسيف. ثم أنتم تريدون أنْ تبايعوا عثمان، إذا أسمع وأطيع!
انّ عمر جعلنى فى خمسة نفر أنا سادسهم، لايَعْرف لى فَضْلاً عليهم فى الصّلاح، و لا يعرفوه لى! كلّنا فيه شرع سواء! و ايم الله لو اشاء ان اتكلّم ثم لايستطيع عربيّهم و لا عجميّهم، و لا المعاهد منهم و لا المشرك ردّ خطاه منها لفعلت!
ثم قال: نشدتكم بالله، ايّها النفر جميعاً، أفيكم احد آخى رسول الله، صلى الله عليه [و آله ]و سلم غيرى؟ قالوا: اللهم، لا. ثم قال: نشدتكم بالله، ايّها النفر جميعا، أفيكم أحد له عمّ مثل عمّى حمزة اسدالله و أسد رسوله و سيّد الشهداء؟ قالوا: اللهمّ لا. فقال: افيكم احد له اخ مثل اخى جعفر ذوالجناحين الموشى بالجوهر يطير بها فى الجنّة حيث شاء؟ قالوا: اللهم، لا. قال: افيكم احد له مثل سبطىَّ الحسن و الحسين سيدى شباب اهل الجنة؟ قالوا: اللهم لا. قال: افيكم احد له مثل زوجتى فاطمة بنت رسول الله، صلى الله عليه [و آله ] و سلّم؟ قالوا: اللهم لا. قال: افيكم احد كان اقتل لمشركى قريش، عند كلِّ شديدة تنزل برسول الله، صلى الله عليه [و آله ] و سلّم منّى؟ قالوا: اللهم لا. قال: افيكم أحد كان أعظم شيئاً فى رسول الله صلى الله عليه [و آله ] و سلّم حين اضطجَعْتُ على فراشه، و وقيته بنفسى، و بذلت له مهجة دمى؟ قالوا: اللهم، لا. قال: افيكم احد كان يأخذ الخمس غيرى و غير فاطمة؟ قالوا: اللهم، لا. قال: افيكم احد كان له سهم فى الحاضر و سهم فى الغائب غيرى؟ قالوا: اللهم لا.
قال: أكان احد فطهر فى كتاب الله غيرى [؟ ] حين سدّ النبي صلى الله عليه [و آله ]و سلّم ابواب المهاجرين، و فتح بابى، فقام اليه عمّاه: حمزة، و العباس، فقالا: يا رسول الله، سددت ابوابنا و فتحت باب على؟ فقال رسول الله صلى الله عليه [و آله ]و سلّم: ما أنا فتحت بابه و لا سددت ابوابَكم، بل الله فتح بابه و سدّ ابوابكم؟ قالوا: اللهم، نعم [؟ ]قال: أفيكم أحد تمّم الله نوره من السماء [؟ ] غيرى، حين قال: (وآت ذالقربَى حقّه)؟ قالوا: اللهم. لا. قال: أفيكم احد ناجاه رسول الله، صلى الله عليه [و آله ] و سلّم ثنتا عشرة مرة غيرى، حين قال الله عزّ و جل: (يا ايّها الّذين امنوا اذا ناجيتم الرسول فقدّموا بين يدى نجواكم صدقة)؟ قالوا: اللهم، لا. قال: أفيكم أحد تولّى غمض رسول الله، صلى الله عليه [و آله ]و سلّم غيرى؟ قالوا: اللهم لا. قال: أفيكم أحد اخذ عهده برسول الله، صلى الله عليه [و آله ] و سلّم [؟ احدث عهداً؟ ]حتى وضعته فى حفرته غيرى؟ قالوا: اللهم، لا.
هكذا حدثناه محمّد بن احمد، عن يحيى بن المغيرة، عن زافر، عن رجل، عن الحارث بن محمّد، عن ابى الطفيل. فيه رجلين مجهولين [؟ ]: رجل لين لم يسمه زافر، و الحارث بن محمّد.
* حدثنا جعفر بن محمّد، قال: حدثنا محمّد بن حميد، قال: حدثنا زافر، حدثنا الحارث بن محمّد، عن ابى الطفيل عامر بن واثلة، عن على - فذكر الحديث نحوه.
و هذا عمل محمّد بن حميد اسقط الرجل، و أراد ان يجوز [؟ و فى اللسان: يجود ]الحديث، و الصواب ما قاله يحيى بن المغيرة، و يحيى بن المغيرة ثقة.
و هذا الحديث لاأصل له عن على.
(الضعفاء الكبير، ج 1، ص 211 - 212، رقم 258)
ج 1 ص 170
ذيل 8: زيدبن يثيع
ج 1، ص 172، س 4 - استدراك:
* ابن ابى شيبة: حدثنا شريك، عن ابى اسحاق، عن [سعيد بن وهب و] زيد بن يثيع، قال: [قالا - صح ] بلغ عليّاً انّ اناساً يقولون فيه، قال: فصعد المنبر فقال: اُنشد الله رجلا، ولا أنشده إلا من اصحاب محمّد (صلعم)، سمع من النبّى (صلعم) شيئاً الاّ قام. فقام مما يليه ستة، و مما يلى سعد [؟ سعيد] بن وهب ستة. فقالوا: نشهد انّ رسول الله (صلعم) قال: من كنت مولاه فعلىّ مولاه، اللهم والِ من والاه، و عاد من عاداه. (المصنف، الفضائل (فضائل على بن ابى طالب)، ج 12، ص 67 - 68، رقم 12140)
ج 1 ص 195 س 4 - استدراك:
1- قال الثعالبى: و كان انس بن مالك، رضى الله عنه ابرص. و ذكر قوم: انّ على بن ابى طالب - كرّم الله وجهه - سأله عن قول النبىِّ - صلى الله عليه [و آله ] و سلّم - فيه: اللهم وال مَن والاه، و عاد من عاداه! فقال: قد كبرت سنّى و نسيت. فقال على: ان كنت كاذباً فضربك الله ببيضاء لا تواريها العمامة! فاصابه برص. (لطائف المعارف، ص 105 - 106)
2- يقول ابوعلى احمد بن عمر بن رُسْته:
انس بن مالك كان بوجهه برص، و يذكر قوم انّ على بن ابى طالب (رضه) سأله عن شى ء فقال: كبرت سنى و نسيت. فقال على: ان كنت كاذ با فضربك الله ببيضاء لا تواريها العمامة. (الاعلاق النفيسة، ص 221)
3- و عدّه ابن حبيب فى (البُرص الاشراف). (المحبّر، ص 301)
* قال الجاحظ:
(و ربما قيل للأبرص: أَبْرَش، و أقشر، و أرقط، و ابقع، و مُبْقَع، و بُقَيْع) و مُوَلَّع، و مُرَقّع، و بكل ذلك جاء الشعر (البُرصان .../74) و قالوا فى المُوَلَّع. قال ابوعبيدة: كان ثُمامة بن عبدالله بن انس [ثَمامة بن عبدالله بن انس بن مالك الانصارى البصرى قاضيها. روى عن جده انس، و البراء بن عازب، و ابي هريرة و لم يدركهّ. ولاه خالد بن عبدالله القسرى قضاء البصرة 106، و عزله 110. خرّج حديثه اصحاب الكتب الستة. (تهذيب التهذيب، ج 2، ص 28 - 29)
: ]أَسْلَع بن أَسْلع بن اسلع [الاسلع هو الابرص - البرصان .../63،64 ]و لذلك قال خليفة الاقطع ابو خَلَف بن خليفة [خَلَف بن خليفة الاقطع ( - نحوه 12/734) ]شاعر اموى، مطبوع، راوية (الاعلام، ط 4، ج 2، ص 310)
و كُنَّا قَبْلَ مُسْتَقْضَى بلالٍ
من السِّنْخ المُوَلَّع فى عَنَاءِ
[1- بلال بن ابى بُردة بن موسى الاشعرى ( - نحو 126/744) امير البصرة و قاضيها، ولّاه خالد القسرى 109، فاقام إلى ان قدم يوسف بن عمر الثقفى 125، فعز له و جلسه، فمات سجينا - الاعلام - ج 2 ص 72، راجع ]
تقيَّل سِنٌخُه و أبَا أَبيه
كما قُدَّ الحِذَاءُ عَلى الحِذَاءِ

البرصان، و العُرْجان، و العُمْيان، والحُولان، ص 79
ج 1، ص 204، س 16 - استدراك:
* ابن ابى شيبة: حدثنا شريك، عن ابى يزيد الاودى، عن ابيه، قال: دخل ابوهريرة المسجد، فاجتعمنا اليه، فقام اليه شابّ، فقال: انشدك بالله، أسمعت رسول الله (صلعم) يقول: من كنت مولاه فعلىّ مولاه، اللهم والِ من الاه و عاد من عاداه؟ فقال: نعم. فقال الشاب: أنا منك برى ء، أشهد انّك قد عاديت من والاه، و واليت من عاداه! قال: فحصيه النّاس بالحصا. (المصنف، الفضائل (فضائل على بن ابى طالب)، ج 12، ص 68، رقم 12141)
ج 2، ص 26، س 7 - استدراك:
* البلاذرى: و زعموا: انّ معاوية كتب إلى علىّ، رضى الله تعالى عنهما: يا اباالحسن، إنّ لى فضائل كثيرة، كان ابى سيّدا فى الجاهليّة، و ولّانى فى عمر فى الاسلام، و أنا صِهْر رسول الله، صلى الله عليه [و آله ]و سلّم و خال المؤمنين، و أحد كتّاب الوحى! فلما قرأ علىّ كتابه، قال: أبِا الفضائل يفخر علىَّ ابنُ آكلة الاكباد؟! يا غلام، اكتب. فكتب:
محمّد النَّبىُّ اخى و صِهْرىِ
و حمزةُ سيّدُ الشهداء عمّى
و جعفر الّذى يُمسى و يُضحى
يطير مع الملائكة ابنُ أمِّى
و بنت محمّد سكنى و عِرْسى
مَسُوط لحمها بدمى و لَحمى
و سبطا احمد ولداى منها
فايّكم له سَهمٌ كسهمى
سبقتكم إلى إلاسلام طُرّاً
غلاماً قَبْلَ اوانِ حِلْمى
فلما قراه معاوية قال: يا غلام مزق الكتاب، لئلا يقرأه أهلُ الشام فَيميلوا اليه دونى.
قالوا: و انتحل السيد الحميرى هذه الابيات، فأدخلها فى شعره.
(انساب الاشراف، تحقيق : الدكتور احسان عباس، المطبعة الكاثوليكية، بيروت، 1400/1979 (بنو عبد شمس) ق 4 - ج 1، ص 111، رقم 331 . و قال المحقق: مناقب ابن شهراشوب، ج 2، ص 19، والكنز، ج 6، ص 392، رقم 6003، و معجم الادباء، ج 5، ص 266، ج 14، ص 47 - 48، والمجتنى، ص 39، و ابن كثير، ج 8، ص 8، و قارن ايضا بابى عساكر، ج 4، ص 312، و الشعر فى الف باء، ج 1، ص 439)
ج 2، ص 127، س آخر - استدراك:
سعيد بن عبدالرحمن من ولد شدّاد بن اوس، عن ابيه، عن يعلى بن شداد عن ابيه، انه دخل على معاوية و عمرو على فراشه، فجلس بينهما و قال: سمعت رسول الله، صلى الله عليه [و آله ] و سلّم يقول: اذا رأيتموهما جميعا ففرِّقوا بينهما... الحديث. رواه الطبرانى و قال ابن عساكر: سعيد و ابوه مجهولان. (لسان الميزان، ج 3، ص 36)
ج 2، ص 196، س 13 - استدراك:
و من جملة ما اهداه ابو يوسف عبدالسلام بن محمّد القزوينى الزيدى(392/1002-488/1095) إلى الوزير نظام الملك: (شعر الكميت بن زيد) بخط ابى منصور فى ثلاثة عشر مجلداً (طبقات الشافعية، ج 5، ص 122)
ج 2، ص 249، س 7 - تعليق:
المتن: و صار أبو خالد الكابلى إماميّاً
تعليق: (لسان الميزان، ج 1، ص 436)
ج 2، ص 275، س 3 - استدراك:
قال الطبرى: و ذكر عمر بن شبّة: أنّ ابا الهُذَيل العلاف حدّثه ان ابا جعفر [المنصور ]قال: بلغنى ان السيد بن محمّد مات بالكرخ - او قال: بواسط - و لم يدفنوه، و لئن حقّ ذلك عندى لأحرقنّها. و قيل: ان الصحيح انّه مات فى زمان المهدى بكرخ بغداد، و انّهم تحاموا أنْ يدفنوه، و انّه بعث بالربيع حتى ولى أمره، و امره إن كانوا امتنعوا ان يحرق عليهم منازلهم، فدفع عنهم (الطبرى، ج 3، ص 473 و ج 8، ص 98)
ج 3، ص 8، س 1 - تعليق:
المتن: ذكرها
تعليق: ذكرهم (بهجة المجالس)
ج 3، ص 8، س 4 - استدراك:
و قال ابن عبدالبرّ: و له ايضا:
علىّ اميرالمؤمنين خليفة
و ما لسواه فى الخلافة مطمع
فلو كنت ابغى ملة غير ملّتى
لما كنت إلّا مسلماً أتَشيّع
(بهجة المجالس، ج 1، ص 755)
ج 3، ص 18، س 11 و 12 - تعليق:
المتن: بيضاء تسحب... الى... عليها مظلم (بيتان)
تعليق: بيضاء تسحب من قيام فرعها
و تغيب فيه و هو وحف اسحم
فكاُنّها فيه نهار ساطع
و كأنه ليل عليها مظلم (نسخة اخرى)
ج 3، ص 18، هامش 5 - استدراك:
راجع احقاق الحق، ج 1، ص 245 بتعليقنا
ج 3، ص 18، هامش 7 - استدراك:
جاء فى محاضرات الادباء، ج 2، ص 180 انهما لبكر بن النَّطَّاح، ابى وائل الحنفى (-192/808)
و هكذا فى فوات الوفيات، ج 1، ص 221: الوافى بالوفيات، ج 10، ص 221 - و فيه ما اثبت فى المتن - البكرى، اللألى، ص 519، القالى، الأمالى، ج 1، ص 227، زهر الآداب، ج 2، ص 596، المرتضى، الامالى، ج 2، ص 97 - و فيه ما هنا، الحماسة لأبى تمام...، شرح التبريزى، ج 3، ص 1285 - 1286)
و قال صدر الدين البصرى: (و قال بكر بن النّطّاح. و تروى للسَّمْهَرى بن الكميت بن زيد...) (الحماسة البصرية، ج 2، ص 181، رقم 230) و قال الدكتور مختار الدين احمد، محقق الكتاب فى الهامش: (الحماسة، ج 3، ص 140؛ والحصرى، ج 3، ص 6؛ والمرتضى، ج 2، ص 97 و ج 4، ص 14؛ والقالى، ج 1، ص 231؛ والمستطرف، ج 2، ص 14؛ والمحاضرات، ج 2، ص 180؛ ونهاية الارب، ج 2، ص 21؛ والتشبيهات، ص 102 لبكر بن النطاح. و فى الزجاجى، ص 64. لابى حيّة الُّنمَيرى [الَهيْثم بن الرّبيع بن زُرارة (- نحو 183/800)] و فى الاغانى، ج 15، ص 117 [ط دارالكتب، ج 17، ص 21 - 22 ]للمستهلّ بن الكُمَيْت [بن زيد الاسدى (- نحو 150/767)]
و فى كتاب البديع لأسامة بن منقذ، ص 129 لأبى الثيص الخُزاعى [محمّد بن على بن عبدالله بن رَزين الخُزاعى الكوفى (-196/811) ابن عمّ دعبل بن على الشاعر العلوىّ الشهير]
ج 3، ص 31، س 2 - استدراك:
المرزبانى، معجم الشعراء، ج 6، ص 145 - 147
ج 4، ص 30، س 12 :
تعليق المتن: روى الحموى.
تعليق: ج 5، ص 240 - 241؛ لسان الميزان، ج 4، ص 239 - 240
ج 4، ص 31، س 11 :
تعليق المتن:الحموى.
تعليق: ج 5، ص 241؛ لسان الميزان، ج 4، ص 240
ج 5، ص 93، س 20 - استدراك:
قال الذهبى: موسى بن هِلال العبدى البصرى (...) قال ابوحاتم: مجهول. و قال العُقَيلى: لا يُتابَع على حديثه. و قال ابن عدى: ارجو انّه لابأس له. (قلت): هو صالح الحديث. روى عنه احمد (..) و أنْكرُ ما عنده حديثُه عن عبدالله بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر - مرفوعاً -: (من زار قبرى وجَبتْ له شفاعتى ). رواه ابن خزيمة فى مختصر المختصر، عن محمّد بن اسماعيل الاحمسى، عنه. (ميزان الاعتدال ج 4 ص 226-225، لسان الميزان، ج 6 ص 135-134) و أضاف ابن حجر: قال ابن خزيمة فى صحيحه فى باب زيارة قبر النبىّ، صلى الله عليه و اله و سلم: إن ثبت الخبر فإنَّ فى القَلبِ منه. ثم رواه عن الاحمسى كما تقدّم، و عن عبد بن محمّد الورّاق، عن موسى بن هلال، عن عبيدالله بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر، و قال بعده: أنا أبرأ أمن عهدته، هذا الخبر من رواية الاحمسى اشبه، لأن عبيدالله بن عمر اجل و احفظ من ان يروى مثل هذا المنكر، فان كان موسى بن هلال لم يغلط فى مَنْ فَوْق احد العُمرَين، فثبته أنْ يكون هذا من حديث عبدالله بن عمير، فاما من حديث عبيدالله بن عمر فانّى لا أشكّ انّه ليس من حديثه. هذه عبارته بحروفها، و عبدالله بن عمر العمرى - بالتكبير - ضعيف الحديث، و أخوه عبيدالله بن عمر - بالتصغير - ثقة حافظ جليل، و مع ما تقدّم من عبارة ابن خزيمة و كشفته عن علّة هذا الخبر لا يحسن ان يقال: اخرجه ابن خزيمة فى صحيحه الامع البيان. فقد رواه الدولابى فى الكنى، قال: حدثنا على بن معبد بن نوح قال: حدثنا موسى بن هلال، قال: حدثنا عبدالله بن عمر العمرى ابو عبدالرحمن اخو عبيد الله، عن نافع، عن ابن عمر، فذكره. فهذا قاطع للنزاع من انه عن المكبر لا عن المُصَغّر، فإنّ المكبّر هو الذى يكنّى أبا عبدالرحمن و قد أخرج الدولابى بى هذا الحديث فى من يكنى أبا عبدالرحمن رواه الدار قطنى عن المحاملى = عن عبيد من محمّد الوراق، فقال: عن موسى بن هلال، عن عبدالله بن عمر، مكبّرا فاورده عبد الحقّ فى الاحكام من طريقه و سكت عليه، فتعقّبه ابن القطان، وقال: الظاهر انّه لم يسكت عنه تصحيحا و انما تسامح فيه لانه من الحثّ او الترغيب. ثم ذكر كلامهم فى موسى بن هلال، و قال: الحقّ انّه لم تثبت عدالته، قال: و ذكر - يعنى عبدالحق -: ان البزار رواه ايضا، و انما رواه البزار من طريق عبدالرحمن بن زيد بن أسلم، و هو ضعيف ايضا، و فيه ايضا عبدالله بن ابراهيم الغفارى، و قد تكلّموا فيه ايضا. و لما ذكره العُقَيْلى فى الضعفاء اورد هذا الحديث عن محمّد بن عبدالله الحضرمى، عن جعفر بن محمّد، عن موسى بن هلال، عن عبيد الله بن عمر، و قال: لايصح. و فى اسئلة البرقانى انه سأل الدار قطنى عن موسى بن هلال، فقال: هو مجهول، و قد اورد شيخنا فى الذيل هذا، و هو المذكور فيه، و اطلق عليه ذلك ابوحاتم (لسان الميزان، ج 6، ص 135 - 136)
ج 5 ص 107 س 1 - استدراك:
قال الذهبى: هارون بن فَزَعَة [ابى قَزَعَة - اللسان -] المدنى، عن رجل، فى زيارة قبر النبّى، صلى الله عليه [و اله ] و سلم. قال البخارى: لايتابع عليه.
عبدالملك بن ابراهيم الجُدِّى،حدَّثنا شُعْبَة، عن سوار بن ميمون، عن هارون بن فَزَعَة، عن رجل من آل الخطّاب، عن النبىّ، صلى الله عليه [و اله ] و سلم، قال: (مَنْ زارنى متعمِّداً كان فى جوارى يوم القيامة. و مَنْ مات فى احد الحَرَمين بَعَثه الله يوم القيامة من الآمنين.)
المحاملى و السّاجى، قالا: حدّثنا محمّد بن الوليد البُسْرى، حدثنا وكيع، حدّثنا ابن عَوْن و خالد بن ابى خالد، عن الشعبى، والاسود بن ميمون، عن هارون بن ابى [فى الهامش: هذا فى س ] قَزَعَة - رجل من آل حاطب، عن حاطب: قال رسول الله، صلى الله عليه [و اله ] و سلم: (مَنْ زارنى بَعْدَ موتى فكانمّا زارنى فى حياتى، و مَنْ مات بأحد الحرمين بُعِث من الآمنين يوم القيامة.)
و اضاف ابن حجر: قال الازدى: هارون ابو قزعة يروى عن رجل من آل حاطب المراسيل. (قلت): فتعين انّه الذى اراد الارذى، و قد ضعفّه ايضا يعقوب بن شيبة، وذكره العُقَيلى، و الساجى، و ابن الجارود فى الضعفاء، و اورد العقيلى حديثه من طريق الجندى.
(ميزان الاعتدال، ج 4، ص 285؛ لسان الميزان، ج 6، ص 180 - 181)
ج 5، ص 167، س 5 - استدراك:
(الذهبى): قرات على عمر بن عبدالمنعم، عن ابى القاسم عبد الصمد بن محمّد حصورا، اخبرنا جمال الاسلام علىُّ بن المُسلِّم، أخبرنا الحسين بن طَلاب، اخبرنا محمّد بن احمد الغسّانى بَصيْدا، حدّثنا عيسى بن موسى امام المسجد ببلد، قال: حدثنا الربيع بن سليمان، حدثنا بشر بن بكر، حدثنا عبدالرحمن بن زيد بن أسلم، عن ابيه، عن ابى هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه [و اله ] و سلم: ما من رجلٍ يمرّ على قبر رجل كان يعرفه فى الدنيا فيسلّم عليه الا عَرَفه، وردّ عليه السلام - (سير اعلام النبلاء، ج 12، ص 590) - و قال الذهبى: غريب، و مع ضعفه ففيه انقطاع، ما علمنا زيداً اَسمَع أبا هريرة. و قال شعيب الارنؤوط فى الهامش: لانّ عبدالرحمن بن زيد ضعيف. و اورده السيوطى فى الجامع الكبير /718 و نسبه لا بن عساكر.
ج 5، ص 185، س 4 - استدراك:
و ذكره الذهبى فى تاريخ الاسلام
و اضاف: فالله اعلم من ذلك الميت. ذيل ابى شجاع /292 - الهامش - النجوم الزاهرة 4/74 عن الذهبى و حكى كلامه.
ج 5، ص 216، س 5 - استدراك:
و سئل ابوالحسين على بن عمر الدار قطنى عن جمع مكرم بن احمد فضائل ابى حنيفة؟ فقال: موضوع كله كذب، وضعه احمد بن المفلس الحمانى
ج 5، ص 272، س 7 - الغسانى - استدراك:
الكوفى
ج 5، ص 278، س 12 - استدراك:
رواه مأمون بن احمد المسلمى الهروى ذكروا انه قيل له: ألا ترى إلى الشافعى و الى من تبعه بخراسان؟ فروى عن احمد بن عبدالله الجويبارى بسنده عن انس - مرفوعا - «يكون فى امتى رجل يقال له محمّد بن ادريس اضرّ على امتى من ابليس، و يكون فى امتى رجل يقال له ابو حنيفه هو سراج امتى» (الضعفاء ابن حبان، ج 3، ص 45 - 46؛ الميزان، ج 3، ص 429 - 430؛ اللسان،ج 5 ص 8-7، الموضوعات، ابن الجوز، ج 1 ص 43،42-41،ج 2 ص 48-47، اللآلى ج 2 ص 457، تنزيه الشريعة،ج 2 ص 30، كشف الخفاء،ج 1 ص 34)
ج 5، ص 281، س 16 - استدراك:
و ذكره ابن حجر حاكيا له عن ابن عبد البّر فى كتاب العلم، فى لسان الميزان، 1/276
ج 5، ص 284، - هامش 1 - استدراك:
ميزان الاعتدال 3/566، و لسان الميزان 5/179-178، الموضوعات لابن الجوزى 2/49-48

ج 6 ص 84 س 14 - استدراك:
(الذهبى): اخبرنا العزّ بن الفرّاء، اخبرنا الامام موفق الدين بن قُدامة، اخبرنا ابن البَطّى، اخبرنا ابوالفضل بن خَيروُن، وقرأتُ على التاج عبدالخالق، اخبرنا البهاء عبدالرحمن، و اخبرنا اسماعيل بن عميرة، اخبرنا محمّدبن خلف بن راجح، قالا: اخبرتنا فخر النساء شُهدَة، اخبرنا محمّد بن عبدالسلام، قالا: اخبرنا ابوبكر البرقانى، قرات على ابى العبّاس بن حمدان، حدّثكم الحسين بن محمّد بن زياد، حدّثنا اسحاق بن منصور، حدثنا النضر بن شميل، حدثنا شعبة، عن الحكم، سمعت ذرّا، عن عبدالرحمن بن أبزى، قال الحكم: و سمعت من ابن عبد الحرمن بن أبزى، عن ابيه: أنَّ رجلاً اتى عمر، فقال: انى أجَنْبَت فلم أجد الماء؟ قال : لاتصلِّ حتى تغتسل. فقال عمّار: أما تذكر يا اميرالمؤمنين، إذ أنا و أنت فى سريّه فاجنبنا فلم نجد ماء، فاما أنت فلم تصلِّ، و امّا أنا فمعكت فى التراب فصليت. فلما اتينا النبىّ، صلى الله عليه [و اله ] و سلم ذكرتُ ذلك له، فقال: انما كان يكفيك - و ضرب بيده إلى الأرض ثم نفخ فيهما و مسح بهما وَجهَه و كفيه.فقال عمر: اتّق الله يا عمّار! فقال: يا اميرالمؤمنين، إن شئْتَ - لما جعل الله علىَّ من حقِّك - لا أحدِّثُ به احدا. رواه من حديث شعبة، ثم قال: و قال النضر، عن شعبة، عن الحكم [فى التيمم، التيمم للوجه و الكفين ]و ذكره، فقد وصله الحسين أحد الاثبات (سيراعلام النبلاء، الحسين بن محمّد بن زياد القَبَّانى 13/500-499)
ج 6 ص 159 س 2 - استدراك:
*(ابوبكر بن ابى شيبة):
حدثنا يزيد بن هارون، قال: اخبرنا داود بن أبى هند، عن ابى نضرة، عن ابى سعيد: انّ ابا موسى استأذن على عمر ثلاثاً فلم يأذن له، قال: فانصرف، فأرسل اليه عمر: ما ردّك؟ قال: استأذنت الاستئذان الذى امرنا به رسول الله (صلعم) ثلاثاً، فإن اذن لنا دخلنا، و إن لم يؤذن لنا رجعنا، قال: لتاتينّى على هذا ببينة او لأفعلن و أفعلنّ. فأتى مجلس قومه فناشدهم ،فشهدوا له. فخلى الأدب عنه (المصنف الاستئذ ان كم مرّة يستأذن، 8-2/681 رقم 6019،ابن ماجة، السنن، الادب (الاستئذ ان) 2/1221 رقم 3706 عن ابن ابى شيبة)
ج 6 ص 210 س 22 - استدراك:
ميزان الاعتدال، 3/552 بسنده عن جابر.
ج 6 ص 229 س 6 - استدراك:
1- متعة الحج: وأتموا الحج و العمرة لله فإن أُحصرتم فما استيسر من الهدى ولا تحلقوا رُءُوسَكم حتى يبلغ الهدى محله . فمن كان منكم مريضا أو به أذىً مِنْ رأسه، ففدية مِنْ صيام أوصَدَقة أو نُسُك فإذا أمنتُم فَمَنْ تَمَتَّع بالعُمرة إلى الحجّ فما استيسرمن الهدى فمن لم يجد فصيام ثلاثة ايام فى الحج و سبعة إذا رجعتم تلكَ عشرة كاملة ذلك لَمَنْ لم يكن أهله حاضرى المسجد الحرام و اتقوا الله و اعلموا أن الله شديدُ العِقاب - البقرة 2/196 -
2- متعة النساء ... و أُحلَّ لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا باموالكم محصنين غير مسافحين فما استمتعتم به منهنّ فآتوهن أجورهن فريضة و لاجناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة ان الله كان عليما حكيما - النساء 4/24 -
1-1- (حدثنا عبدالله) [= ابوبكر بن ابى داود]: حدثنا نصر بن على، قال: اخبرنى ابواحمد عن عيسى بن عمر، عن عمروبن مرّة، عن سعيد بن جبير: (فما استمتعتم به منهن الى اجل مسمّى) [= النساء، 4/24]، و قال: هذه قِراءة ابىّ بن كعب. (المصاحف، مصحف أبّى بن كعب) 1/53
1-2- (ابوجعفر بن جرير): حدثنا ابوكريب، قال: ثنا يحيى بن عيسى، قال: ثنا نصيربن أبى الأشعث، قال: ثنى حبيب بن أبى ثابت، عن ابيه، قال: أعطانى ابنُ عباس مُصحفاً، فقال: هذا على قِراءة أبىّ. (قال ابوبكر) : قال يحيى: فرأيت المصحف عند نصير، فيه: (فما استمتعتم به منهنّ إلى أجلٍ مسمّى).
جامع البيان (بولاق) 5/9
1-3- (ابوجعفر بن جرير): حدثنا ابن بشار، قال: ثنا عبد الأعلى، قال: ثنا سعيد عن قتادة، قال: فى قِراءة أبىّ بن كعب: (فما استمتعتم به منهنّ إلى أجلٍ مسمّىً)
جامع البيان - بولاق، 5/9
2-1- (حدثنا عبدالله) حدثنا هارون بن اسحاق، حدثنا وكيع ، عن سفيان، عن ابى اسحاق، عن عُمر بن يريم، عن ابن عباس انّه قرأ(...) [المصاحف (مصحف عبدالله بن عباس) 77] + (حدثنا ابوبكر عبدالله بن سليمان بن الاشعث) قال: حدثنا أسيد بن عاصم، حدثنا الحسين، حدثنا سفيان، على عن اسحاق، عن أبى هلال، عن ابن عباس: انه قرا (...) [-/81] + (حدثنا عبدالله) حدثنا حماد بن الحسن الورّاق، حدثنا حجاج بن نصير، حدثنا شعبة، عن ابى اسحاق، عن هبيرة، عن ابن عباس: أنّه كان يقرأ: (فما استمتعتم به منهن إلى اجلٍ مسمّى) [(المصاحف (مصحف عبدالله بن عباس) 81)]
* ابو جعفر بن جرير:
حدثنا ابن المثنى، قال: ثنا ابو داود، قال: ثنا شعبة، عن ابى اسحاق عن عمير: انّ ابن عباس قرأ: (فما استمتعتم به منهنّ إلى أجلٍ مسمىً) + حدثنا ابن المثنى قال ثنا، ابن أبى عدى، عن شعبة. (و ثنا) خلّاد بن اسلم، قال: اخبرنا النضر، قال أخبرنا شعبة، عن ابى اسحاق، عن ابن عباس بنحوه.
جامع البيان - بولاق، 5/9
2-2- (حدثنا عبدالله): حدثنا احمد بن عصام، حدثنا ابوبكر الحنفى، حدثنا سفيان، حدثنا ابواسحاق، عن عمرو بن حزم، قال: سمعت ابن عبّاس يقرأها: (فما استمتعتم به منهنّ إلى أجلٍ مسمى). (قال عبدالله بن ابى داود): اخطاها ابوبكر الحنفى فى قوله: (عمرو بن حزم) انمّا هو عمير بن يديم، مكان: حزم
المصاحف (-) /77
2-3- (حدثنا عبدالله): حدثنا محمّد بن بشّار، حدثنا محمّد، حدثنا شعبة، قال: سمعت ابا اسحاق: انّه سمع عمير بن يديم: أنّه سمع ابن عباس يقول فى هذه الاية: (فما استمتعتم به منهن إلى أجلٍ مسمى).
المصاحف (عبدالله بن عباس) 81
2-4-1 (حدثنا عبدالله): حدثنا حمّاد بن الحسن، حدثنا الحجّاج - يعنى ابن نصير، حدثنا شعبة، عن أبى مسلمة، عن أبى نضرة، قال: قرأت على ابن عباس: (فما استمتعتم به منهن) فقال ابن عباس: (إلى أجلٍ مسمّىً) قال: قلتُ: ماهكذا اقرأها؟! قال: والله، لقد نزلت معها - قالها ثلاث مرّات
المصاحف (عبدالله بن عباس) /81
* ابو جعفر بن جرير:
حدثنا ابن المثنّى، قال: ثنا محمّد بن جعفر، قال ثنا شعبة، عن أبى سلمة عن ابى نضرة قال: قرأت هذه الآية على ابن عباس: (فما استمتعتم به منهن) قال ابن عباس: (إلى أجلٍ مسمى). قال: قلت: ما اقرأها كذلك! قال: والله، لأنزلهاالله كذلك - ثلاث مرات -
جامع البيان (بولاق) 5/9
* الحاكم:
اخبرنا ابو زكريا العنبرى، ثنا محمّد بن عبدالسّلام، ثنا اسحاق بن ابراهيم، أنبا النضر أنبأ شعبة، ثنا ابو سلمة، قال: سمعت أبا نضرة يقول: قرأت على ابن عباس: (فما استمتعتم فأتوهنّ أجورَهُنَّ فريضة)، قال ابن عباس: (فما استمتعتم به منهنّ إلى اجلٍ مسمّىً) قال نضرة: فقلت: ما نقرأها كذلك! فقال ابن عباس: والله لانزلها الله كذلك. هذا حديث صحيح على شرط مسلم و لم يخرجاه. و اقرّه عليه الذهبى فى التلخيص
المستدرك على الصحيحين للحاكم (النساء)، 2/305 - و بهامشه التلخيص -
2-4-2- (ابو جعفر بن جرير): حدثنا حميد بن مسعدة، قال: ثنا بشر بن المفضّل، قال: ثنا داود، عن ابى نضرة، قال: سألت ابن عباس عن متعة النساء؟ قالّ: أما تقرأ سورة النساء؟ قلت: بلى. قال: فما تقرأ فيها: (فما استمتعتم به منهنّ إلى أجلٍ مسمىً)؟ قلت: لا، لو قرأتُها هكذا ما سألتُك! قال: فإنّها هكذا. + حدثنا ابن المثنى، قال: ثنى عبدالأعلى، قال: ثنى داود، عن ابى نضرة، قال: سألت ابن عباس عن المتعة - فذكر نحوه.
جامع البيان (بولاق) -5/9
3-1- (ابو جعفر بن جرير): حدثنا محمّد بن المثنى، قال: ثنا محمّد بن جعفر، قال: ثنا شعبة، عن الحكم، قال: سألته عن هذه الاية: (و المحصنات من النساء الّا ما ملكت ايمانكم) إلى هذا الموضع: (فما استمتعتم به منهنّ)، أمنسوخة هى؟ قال: لا. قال الحكم: و قال على: لولا أنّ عمر نهى عن المتعة ما زنى الّا شقى.
جامع البيان - بولاق، 5/9
4-1- (ابو جعفر بن جرير): حدثنى المثنى، قال: ثنا ابو نعيم، قال: ثنا عيسى بن عمر القارى الاسدى، عن عمرو بن مرّة: عن عمرو بن مرّة: أنّه سمع سعيد بن جبير، يقرأ: (فما استمتعتم به منهنّ إلى أجلٍ مسمّى فأ توهُنَّ اجورهن).
جامع البيان - بولاق، 5/10-9
ج 6 ص 277 س 21 - استدراك:
(حفص بن اسلم المسمعى الاصفر، الجحدرى، روى عن ثابت و عنه جماعة. قال البخارى: عنده عجائب، و كذا قال ابن عدى. وقال ابو حاتم. ما به بأس، يكتب حديثه، و قال ابن حَبّان: يروى ما لا اصل له حتى سبق إلى القلب انّه الواضع له. (التاريخ الكبير 2-1(2)/369، الجرح و التعديل 2-1(3)/169، الضعفاء 1/256، الميزان: 1/555، اللسان، 2/320 روى سليمان بن حرب، و غيره، عنه: حدثنا ثابت، عن انس: ان اعرابياً... الخ. الميزان، 1/556-555، اللسان، 2/321-320)

*فى الكنز (عق) [= العقيلى فى الضعفاء] و فى منتخبه (عب) [= عبدالرزاق فى الجامع ]و الظاهرانه (عد) [= ابن عدى فى الكامل ] فانه هو الذى رواه.
ج 8 ص 23 س 19 - استدراك:
و فى رواية ابى امامة، قال: خرج رسول الله، صلى الله عليه [و آله ]و سلم من عند عمّه حين قبض، و هو يقول: (ما زلت بعمى حتى تركته فى ضحضاح من النار) و فى السند: مطرح بن يزيد الاسدى، و عبيدالله بن زحر، و هما متفق على ضعفهما كما صرّح به الذهبى، (ميزان الاعتدال، 4/124-123، تهذيب التهذيب، 10/172-171، الضعفاء، ابن حبان، 3/27-26)
ج 8 ص 50 س 1 - استدراك:
(الذهبى): القاسم بن عبدالواحد بن ايمن: حدثنا عمر بن عبدالله بن عروة، عن جدّه عروة، عن عائشة، قالت: فخرت بمال أبى فى الجاهلية، و كان الف الف! أوقية، فقال النبى (صلعم): يا عائشة، كنت لك كابى زرع لام زرع.
هكذا فى هذه الرواية، الف الف اوقية، و اسنادها فيه الين، و اعتقد لفظة (الف) الواحدة باطلة، فانه يكون اربعين الف درهم: و فى ذلك فخر لرجل تاجر [؟!] و قد انفق ماله فى ذات الله [تعالى الله عمّا يقول الكافرون علوّاً كبيراً] و لما هاجر كان قد بقى معه ستة آلاف درهم، فأخذها صحبته ، امّا الف الف اوقية، فلا تجتمع إلا لسلطانٍ كبير (سير اعلام النبلاء 2/186-185)
ج 8 ص 102 س 21 - استدراك:
*الطبرانى:
حدثنا محمود بن محمّد الواسطى، ثنا وهب بن بقية، انا خالد عن الاجلح، عن ابى اسحاق، عن حارثة بن وهب، قال: صليت مع النبّى، صلى الله عليه [و آله ] و سلم بمنى ركعتين، و مع ابى بكر ركعتين، و مع عمر ركعتين، و مع عثمان اربع ركعات.
المعجم الكبير (حارثة بن وهب الخزاعى) 3/264 رقم 3249
* الطبرانى:
حدثنا احمد بن عمرو الزنبقى، ثنا على بن الحسين الدرهمى، ثنا الفضل بن العلاء، عن أشعث بن سوّار، عن ابى اسحاق، عن حارثة بن وهب - او: وهب بن حارثة - قال: صلَّيْتُ مع رسول الله، صلى الله عليه [و اله ] و سلم بمكّة و بمنى ركعتين، و مع ابى بكر ركعتين، و مع عمر ركعتين، و مع عثمان صدراً من خلافته ركعتين.
المعجم الكبير (-) 3/264 رقم 3251
ج 8 ص 130 س 23 - استدراك:
* الذهبى:
اخبرنا الحسن بن على بن الخلّال ، اخبرنا عبدالله بن عمر، اخبرنا ابوالوقت السّجّزى، حدثناعبدالله بن محمّد الانصارى، حدثنا على بن احمد بن خميرويه، اخبرنا محمّد بن احمد بن الازهر املاءً، اخبرنا عبدالله بن عروة، حدثنا محمّد بن الوليد، عن غُندَر، عن شعبة، عن الحكم، عن على بن الحسين، عن مروان بن الحكم، قال: شهدت و عليا، بمكة و المدينة (...) فقال: لبيك بحجة و عمرة (...) بقول احد من الناس - سير اعلام النبلاء، 14/294، و فى الهامش عن البخارى و الدارمى، 2/69-70 فى الحج، (القران) و النسائى.
ج 8 ص 238 س 19- استدراك:
محمّد بن سعد، قال: اخبرنا محمّد بن عمر، قال: حدثنى عبدالله بن جعفر، عن ام بكر بنت المسور [بن مخرمة] عن ابيها، قال: سمعت عثمان يقول: ايها الناس، ان ابابكر و عمر كانا تناولان فى هذا المال ظلف نفسهما [: أى بُؤْس ] و ذوى ارحامهما، و إنّى تأوَّلتُ فيه صلة رحمى (الطبقات، 1-3/44، كنز العمال، 5/366 رقم 2324، عنه)
ج 8 ص 242 س 7 - استدراك:
1- قال الجاحظ: (و كان بالحكم بن ابى العاص بياضٌ [يعنى البرص ] و لذلك حين اطلّع فى منزل النبى، صلى الله عليه [و اله ] و سلم، قال: من يَعذُرنى من الوَزَغَة)[اى شبّه بالوزغة لانه كان ارقش من البرص ] (البرصان و العرجان و العميان و الحولان /69)
2- و قال حسّان، او عبدالرحمن بن حسان، او سعيد بن عبدالرحمن بن حسان للحكم و اولاده و بنى عثمان:
بُطوكَ العَظايا سَرْعَ ما قَدْ نَسِيتُمُ
بمَوْسِمِ أهلِ الجَمْعِ لَطْمَةَ أَسْعَدِ
و للنصف الثانى من هذا البيت تفسير يدخل فى المثالب، سمعت الاصمعىَّ و سأله رَجل عن بعض المثالب: انى والله ما اقول إنى و الله ما اقول إنّى لا أُحْسِنها، و لكن اُدعُها تحرُّجاً، و لكنْ - و الله - إنَّ عَلَّمنيها الله قطّ. البرصان... /69
ج 8 ص 243 س 7 - استدراك:
* الطبرانى:
حدثنا محمّد بن عبدالله الحضرمى، ثنا عباد بن يعقوب، ثنا حماد بن عيسى، عن بلال بن يحيى، عن حذيفة (...)
عن حذيفة، قال: لّما قبض النبى (صلعم) و استخلف ابوبكر، قيل له فى الحكم بن ابى العاص فقال: ما كنت لاحل عقدة عقدها رسول الله صلعم (كنز العمال 5/474 رقم 2344 عن الطبرانى فى الكبير و ابى نعيم، المعجم الكبير (-) 3/240 رقم 3168
ج 9 ص 10 س 9 - استدراك:
الفسوى 2/539
* الطبرانى:
حدثنا محمّد بن عبدالله الحضرمى، ثنا ضرار بن صرد، ثنا عائذ بن حبيب، عن اسماعيل بن ابى خالد عن عبدالله المدنى، عن عبدالرحمن بن ابى بكر، قال: كان الحكم بن ابى العاص يجلس عند النبىّ، صلى الله عليه [و اله ] و سلم، فإذا تكلّم النبىُّ (صلعم) اختلج اولا، فبصربه النبى (صلعم) فقال: انت كذالك. فما نال يختلج حتى مات.
المعجم الكبير (الحكم بن ابى العاص بن اميه...) 3/240 رقم 3167
ج 9 ص 54 س 12 - استدراك:
سير اعلام النبلاء 4/16، ابن عساكر (عاصم - عابد) /332.
ج 10 ص 184 س 19 - استدراك:
(الدارمى): اخبرنا محمّد بن حُمَيد، ثنا هارون بن المغيرة، عن معروف، عن ابى المخارق، قال:
ذكر عُبادة بن الصّامت: انّ النّبى، صلى الله عليه [و اله ] و سلم،نهى عن درهَمين بدرهم، فقال فلان: ما أرى بهذا بأساً، يداً بيد. فقال عبادة: اقول: قال النبى صلى الله عليه [و اله ] و سلم، و تقول: لا أرى به بأساً؟! والله لا يُظِلّى و ايّاك سقف ابداً
السنن، العلم (تعجيل عقوبة من بلغه عن النبى، صلى الله عليه [و اله ] و سلم سديث فلم يعظّمه و لم يوقرّه)، 1/118
ج 10 ص 186 س 5 - استدراك:
سير اعلام النبلاء 2/7. و قال محققه فى الهامش: رجاله ثقات
6- اخرج ابن ماجة من طريق قبيصة بن ذؤيب: انّ عبادة بن الصامت الانصارى النقيب، صاحب رسول الله، صلى الله عليه [و اله ]و سلم غزا مع معاوية ارض الروم، فنظر الى النّاس و هم يتبايعون كسر الذهب بالدنانير،و كسر الفضّة بالدراهم، فقال: يا ايها الناس، انكّم تأكلون الرِّبا، سمعت رسول الله، صلى الله عليه [و اله ] و سلم يقول: لاتبتاعوا الذهب بالذهب الا مثلاً بمثل، لا زيادة بينهما و لا نَظرة. فقال له معاوية: يا ابا الوليد، لا أرى الرّبا فى هذا إلا ما كان من نَظِرة. فقال عبادة: أحدِّثك عن رسول الله، صلى الله عليه [و اله ]و سلم، و تحدِّثنى عن رأيك! لئن اخرجنى الله لا اُساكنك بارض لك علىَّ فيها إمرة. فلمّا قفل لحق بالمدينة، فقال له عمر بن الخطّاب: ما أقدمك، يا ابا الوليد؟ فقصّ عليه القصّة و ما قال من مساكنته، فقال: ارجع يا ابا الوليد الى أرضك، فقبّح الله أرضاً لستَ فيها و امثالك! و كتب الى معاوية: لاإمرةَ لك عليه، و احمل الناس على ما قال، فإنّه هو الأمر
السنن، المقدمة، 1/9-8 رقم 18
ج 10 ص 226 س 4 - استدراك:
و فى سنة (160) امر المهدى العباسى برّد نسب زياد و اخوته، و كتب بذلك كتابا. راجع: الطبرى، (طبع دار المعارف) 8/132-129، ابن الاثير، 6/48-47،ابن كثير، 10/639، ابوالفداء 2/8، مآثر الانافة، 1/185
ج 10 ص 228 س 5 - استدراك:
و عن الحسن البصرى: ان المغيرة بن شعبة اشار على معاوية ببيعة ابنه، ففعل، فقيل له: ما وراءك؟ قال : وضعت رجْل معاوية فى غرزعْىّ لايزال فيه الى يوم القيامة (سير اعلام النبلاء، 4/39)
ج 10 ص 256 س 1 - التعليق :
المتن: ينكح الامهّات
تعليق: امّهات الأولاد
ج 10 ص 256 - هامش 1 - استدراك:
الامينى 9/77 - ب، سير اعلام النبلاء 3/324، تاريخ الخلفاء
ج 10 ص 256 - هامش 2 - استدراك:
سير اعلام النبلاء 3/322، تاريخ خليفه 2/237
ج 10 ص 263 س 14- استدراك:
سير اعلام النبلاء 1/69 (حول رضاه بسبّه عليه السلام)


۱. زاد الازدى: صلوات الله عليه.
۲. جاء فى تاريخ الموصل: و نبيّه عاديت، فقد اتاك يقيناً ماضيا و حديثاً صادقاً.
۳. لم يرد «من كنت مولاه فعلى مولاه» فى تاريخ الموصل.
نویسنده: علامه شیخ محمدرضا جعفری اشکوری
به کوشش: دکتر عبدالحسین طالعی
منبع: فصلنامه سفینه، شماره ۳۸